هذه الحملة تندرج تحت مسمى التسويق الهجومي, سبب هذه الحملة أن الشركة
لم تكن لديها ميزانية كبيرة حتى تقدم إعلانات واسعة, لكنهم قاموا باستخدام التسويق
الهجومي حتى نجحوا الى الوصول الى الهدف و هو تحفيز الناس على تجربة هذه الشنطة عن
طريق الحماس في ظهور قوتهم.
الطريقة المتبعة في الحملة: قامت بتسليط الضوء على تحدي المارة
لاختبار قوتهم البدنية, حتى أصبح المكان يكتظ بالناس, هذا اللوح مزود بكاميرا في
كل لكمة يقوم بتصوير الشخص ورفعها مباشرة الى صفحة المعجبين في فيس بوك, حتى أصبح
الجميع يتحدث عن هذه الحملة. و أيضا أصبح عدد من يمارس الضربة في اللوحة 97 شخص في
الساعة - العدد في تزايد - و مئات الصور ترفع على صفحة المعجبين فيس بوك, أيضا عدد
المعجبين في صفحة الفي سبوك قفز الى 220%.
ومن الممكن ان نحصر نجاح هذه الحملة بهذه الأسباب:
1.
السبب الاول في نجاح الحملة انها كانت تحمل المرح للمشاة من الكبار و
الشباب و الصغار.
2.
الحملة كانت نوعا ما تزرع تحدي بين قوة لكمة شخص من شخص أخر, يصبح
تفاعل بين الناس أمام اللوحة, حتى البعض يقوم بزيارتها أكثر من مرة.
3.
النتائج حيه وتنشر على الشبكات الاجتماعية في نفس اللحظة و الكل يشارك
فيها من خلال فيس بوك, لذلك كل ساعة تزيد نسبة الزائرين لهذه اللوحة.
بإمكانكم مشاهدة
العرض هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق